تحمل نجيب الوزاني مهمة الأمين العام لحزب العهد لفترة زمنية هامة (شعار السيارة)، لكن لأسباب ومشاكل تنظيمية لم يحافظ على موقعه..
هذا وقد تم، في عهد سابق، إدماج حزب العهد بحزب الأصالة والمعاصرة، وترشح الوزاني، أنذاك، باسم حزب “البام”، وخلال الولاية الماضية ترشح باسم العدالة والتنمية، وخلال الانتخابات التي يتم الاستعداد لها حاليا أعلن نجيب الوزاني ترشحه للبرلمان بمدينة الحسيمة باسم حزب الحركة الشعبية.
هذا الوضع الترحالي يجعل العديد من المتتبعين للشأن السياسي والحزبي يتساءلون عن: ما هي الأسباب الحقيقية التي جعلت اسما سياسيا في قيمة نجيب الوزاني “يطوف” على أربعة أحزاب؟
البيئة بريس/هاشتاج